أنظروا إلى النبع بين الصخور،
ناصعا مبتهجا،
كمنظر النجوم!
فوق الغيوم…
غذَّت شبابه أرواحٌ طيبة
بين الصخور في الغابة
بنضارة الشباب
يخرج راقصا من السحابة
ويهطل على صخور المرمر،
ويهتف مرة أخرى نحو السماء.
وعبر الممرات بين قمم الجبال
يطارد الحصى الملونة،
ومع خطوة القائد المبكرة
يجترف معه إخوته الينابيع.
وفي الأسفل…في الوادي
تنمو الأزهار عند موطئ قدمه
والمرج يحيا بأنفاسه.
من قصيدة #جوته
ترتيلة محمد
via Tumblr http://ift.tt/14ZIhPE
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق