في النهاية لازم -و بالضرورة- النظر للأفكار العنيفة باعتبارها استثناء تاريخي في ظروف معقدة و الأصل أن الأفكار الساعية للتعايش هي القابلة للحياة ..
و زي ما لازم النظر بالتوازي للأنظمة القمعية كتعبير للتخلف و الانحدار الحضاري حتى لو كانت استمرت 200 سنة ..
أوروبا مرت بنفس التجربة و لقوا حلول جذرية في النهاية و طوروا الفكرة لنوع من التعايش الأممي بينهم و الداعم لمسيرتهم الحضارية و الإنسانية. .
و دا من فوائد الوصول لقاع المستنقع أحيانا ..
via Tumblr http://aterkawi.tumblr.com/post/101172809315
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق