في البدء كانت الكلمة، يشتد عزم القلم و من وراء حجاب تأتي الكلمات "إقرأ"، و كان السطر مخطوطاََ على عَجَل.. فانكشفت حجب و لا زالت، وتصفو السماء رويداََ رويداََ و إن غامت ..
دراما هزيمة الزمالك جايز تكون حزينة رغم تكرارها كقصة كلاسيكية لحد الملل.. لكن الفرحة في مرتضى عظيمة و لا تقدر بثمن :D
تضامني الإنساني كأهلاوي مع رفاقي الزملكاوية الضاربين كف الحظ السيء بالسي دي المضروب :)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق