الحلم الأمريكي كسب قصة جديدة و ربما تخلدها السينما أيضا..
شيماء التي أصبحت هال و كتبت قصة معاناتها من طفلة عندها 12 عاما تستعبدها أسرة مصرية و تسكنها جراج بيتهم الضخم في كاليفورنيا و أنقذها جارها الأمريكي الطيب.
أسرة انتقلت بكل آفاتها و عفنها و عنصريتها و طبقيتها لتحقيق الحلم الأمريكي..
بمناسبة الطبقية المصرية، كان صديق أخبرني عن أساس طبقي للخصومات السياسية في مصر.. إزاي واحد جاي من الريف و مش بيرطن فرنساوي يفكر نفسه زعيم سياسي لمصر بلد الباشوات و الإليت الفرنسي.. الحريات و الديمقراطية تركن هنا على جنب.. مجرد شعارات للشو و يافطات إعلامية لزوم الغطاء الأخلاقي..
ربما ليس كل الأمريكان طيبون و لا كل عائلات مصر أشرار..
لكنهما تعبير متناسب مع مقياس كلا المجتمعين في سلم الحضارة.. حاجه زفت بكل صراحة
via Tumblr http://ift.tt/1AU4yrs
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق