بيصعب علي أحيانا حال الناس هنا .. اللي ضاربة لخمة في محاولة فهم الحالة المصرية بأخماسها و أسداسها
البعض يجد المحاولة صعبة لأن مهارات التفكير غير قادرة على استيعاب الحالة الحلزونية..
بينما الأشقاء شعورهم بالأسى عالي بعد كل الآمال العريضة ..
تحاول شرح أن الموقف ليس بذلك السواد تماما و ليس أبيضا كذلك ..
تحاول بيان فوائد المناطق الرمادية أحيانا في إعطاء الفرصة للجميع في إعادة تقييم المواقف و معالجة الأخطاء و الخطايا .. لكن تفاجئك نظرات الغيظ المكظوم ..
فتفر من كرة الثلج التي تدحرجت في صيف مصر القائظ لتصيب الجميع بالكساح السياسي
طالما أن هناك شعب يسعى للحرية فالأمل هو الغالب حتما و لا بد أن يستجيب القدر
مفتقد النقاش مع أصدقائي في الميادين رغم انفعال اللحظة عند الجميع!
http://www.facebook.com/terkawi/posts/10200691906114656
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق