في هذه اللحظات البث منقطع تماما عن #ميدان_رابعة_العدوية و لا أحد يعرف ما يجري هناك
In this moment, broadcast is stopped from #Rabaa_elAdawya_square and no one knows what is going on there
#NY_Times report about the deadly violence outside the military officers’ club
تقرير #النيويورك_تايمز عن أحداث نادي الحرس:
Army Kills 51, Deepening Crisis in Egypt
http://www.nytimes.com/2013/07/09/world/middleeast/egypt.html?pagewanted=1&_r=0
شهادة سيدة مصرية من جيران نادي الحرس:
http://www.youtube.com/watch?v=swVgnnCY_LQ
ترجمة المقال من Soha Hammam
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=10152043976624815&set=a.10150430597544815.453521.581359814&type=1&theater
تقرير هام للنيويورك تايمز عن أحداث الحرس الجمهوري
في تقرير هام للنيويورك تايمز تمت تغطية أحداث الحرس الجمهوري بشهادة شهود عيان أهم ما جاء فيها:
-أطلق جنود و ضباط شرطة النار على مئات من مؤيدي الرئيس مرسي أمام القصر الجمهوري أثناء صلاتهم قبيل الفجر ليقتلوا 51 و يجرحوا أكثر من 300.
-أكد عشرات الشهود أن القوات أطلقت النار بدون استفزاز من أحد و هو ما نفاه الجيش.
-ادعى الجيش أن أنصار الرئيس مرسي هاجموا أولا بالأحجار و الرصاص و قنابل غاز و هو ما نفاه شهود عيان، بعضهم من معارضي مرسي.
-احدى الساكنات المقيمين بالمنطقة قالت على تويتر أن المعركة قد بدأت باطلاق القوات لغاز مسيل للدموع أتبعه انتقام من أنصار مرسي بمسدسات رش. لكن السيدة و تدعى ميرنا الحقباوي قالت أيضا أنها خافت أن تقترب من النافذة مما أثار شكوك حول مدى دقة شهادتها، كما أظهرت تعليقاتها كراهية للإخوان المسلمين. بالإضافة لذلك فهي لم تستجيب لمحاولة الإتصال بها عبر الإنترنت.
-صرح العشرات الآخرون من مؤيدي و معارضي مرسي أن الهجوم بدأ بدون استفزاز يذكر من المعتصمين. حيث أطلق الجيش و البوليس قنابل الغاز و الرصاص الرش و الحي. و قال مؤيدو مرسي أن الهجوم كان يأتي عليهم من أسطح المباني المجاورة.
-أظهر مقطع فيديو صوره المؤيدون جنديا يطلق عليهم النيران من سطح مبنى في حين أخذ جندي آخر يصور بهدوء الفوضى التي تحدث بأسفل. ظهرت كذلك فوهات المسدسات من أعلى بعض المباني، كما أظهرت آثار الطلقات على السيارات و الحواجز المعدنية البدائية أن الرصاص كان يطلق من أعلى. كانت فوارغ الطلقات التي جمعها المؤيدين من على الأرض تحمل ختم الجيش المصري.
-استمر القتال بعد الفجر بمطاردة مئات الجنود المسلحين للمتظاهرين السلميين مع استمرارهم في اطلاق الرصاص. كان هناك آثار طلقات و برك دماء لمسافة مئات الياردات بعيدا عن مكان بداية المعركة.
- بدا من كلام المتظاهرين و الشهود و من الفيديو المصور أن مؤيدي مرسي قد حاولوا المقاومة بإلقاء الحجارة، لكن شاهدي عيان صرحا أنهما شاهدا اثنان من المؤيدين مسلحان بما بدا أنها مسدسات رش.
-عرض التليفزيون المصري مقطع فيديو يصور المؤيدين و هم يطلقون النار من مسدسات يدوية ليمنعوا تقدم الجنود. كان الفيديو مصورا في وضح النهار، بعد ساعات من اطلاق النار الأصلي.
- أصدر التليفزيون المصري بيانا بمصرع ضابط جيش و القبض على مئات المسلحين، ثم أتبعه بساعات بيان بمقتل عشرات المدنيين.
-ابراهيم الشيخ، من سكان المنطقة، و أحد أقارب موظف بالنيويورك تايمز، قال إن رصاص الجيش قد قتل واحد من ضباط الشرطة و اسمه محمد المسيري. قال ان الضابط القتيل كان معروفا في المنطقة و أنه كان يحاول الإختباء في سيارته المركونة بينما كان الضباط و الجنود يطاردون أنصار مرسي في الشوارع كما يظهر مقطع فيديو.
-يظهر المقطع اطلاق الجنود للنار و اصابتهم لجانب السيارة، التي ظهرت عليها آثار الرصاص فيما بعد.
-شاهد العيان ابراهيم الشيخ و الذي وقع وثيقة تمرد و شارك في مظاهرات 30 يونيو قال انه حمل هو و آخرون جثة الضابط مبتورة الرأس من سيارته.
- صرح شهود عيان من المؤيدين ان الجيش أطلق النار عليهم بغزارة أثناء الصلاة و في وجود قناصة، كما لو كانت ساحة حرب، ثم طاردوهم في الشوارع.
-قال جمعة جابر (53 سنة) أنه ألقى بنفسه على قريبه علي سعيد (24 سنة) في محاولة لحمايته لكن الطلقة كانت قد اخترقت صدره بالفعل. مردفا: "لقد مات بين ذراعاي".
-برغم حمل البعض لعصي بحلول الصباح، إلا أن الجميع أجمعوا أن المتظاهرين كانوا غير مسلحين، بما فيهم معارضي مرسي مثل السيد ابراهيم الشيخ و جيرانا آخرين.
-استقبل مستشفى مدينة نصر القريب من موقع الحادث مئات الضحايا في حوالي الرابعة صباحا، كان منهم على الأقل 40 قتيلا.
- صرح أحد جراحي المستشفى ان المرة الوحيدة التي رأى فيها شيئا مشابها لهذا كانت في يوم 25 يناير، لكنه قال أن ما حدث اليوم كان أسوأ.
- روى الناجون ممن أصيبوا في صدورهم، رءوسهم أو أذرعتهم نفس الرواية، أنهم هوجموا بقنابل الغاز و الرصاص قرب نهاية الصلاة. قال بعضهم أنه لم يستطع تحديد هوية القطاع الذي ينتمي إليه الجنود بسبب الظلام، و قال آخرون أن الضرب كان هدفه القتل و ليس الإصابة.
- صرح بعض قيادات الإخوان أن الضحايا كان منهم نساء و أطفال، لكن المستشفى و المشرحة لم تصرح بشئ من هذا القبيل.
-في مؤتمر صحفي للدفاع عن استعمالهم للقوة القاتلة، صرح المتحدث ياسم الجيش أن قواته صادرت مسدسات و قنابل غاز أمريكية من التي تباع للجيش و زجاجات ويسكي في معسكر الإسلاميين.
-في المؤتمر الصحفي، صاح مجموعة من الصحفيين المصريين حتى تم إجبار فريق قناة الجزيرة على المغادرة.
-قرب نهاية المؤتمر الصحفي بدا المتحدث العسكري أحمد علي كما لو كان يحذر من ثورات الربيع العربي التي هزت عروش الأنظمة المستبدة - و هو الشئ الذي كان سيعتبر فضيحة فقط منذ بضعة شهور ماضية.
-ففي رده على اتهام الإسلاميين للجيش بارتكاب مذبحة ضد المتظاهرين، حذر المتحدث من نوعيات جديدة من "حروب المعلومات" المنتشرة في الشرق الأوسط، و التي لاحظوها منذ اندلاع ثورات الربيع العربي.
-"إنها جميعا حروب تجاه الدولة بواسطة مواطنيها، و سلاحها الرئيسي هو نشر النزاعات و الإشاعات و الأكاذيب" على حد قوله. " أنا أحاول فقط تثقيف الشعب المصري بطبيعة "الحروب الحديثة" التي تسعى لكي "تدمر نفسك بنفسك" و هو ما لن نسمح به.
http://www.facebook.com/terkawi/posts/10200728405747124
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق