الثلاثاء، 30 يوليو 2013

تويتات .. التفويض والمجزرة و الانقلاب و أشياء أخرى (٢-٢)


بداية أتوا وأخذوا الشيوعيين 
فلم أتكلم لأني لم أكن شيوعيا
ثم جاؤوا لاعتقال الاشتراكيين
فم أقل شيئا لاني لم أكن اشتراكيا
ثم جاؤوا للنقابيين
وصمت لأني لم اكن نقابيا
ثم جاؤوا للكاثوليك
لكني لست كاثوليكيا
وأخيرا أتوا لاعتقالي

الشاعر مارتن نيمولر 1892-1984 في وصف صمت المثقفين في بداية المرحلة النازية
نقلا عن:
المفكر العربي الدكتور عزمي بشارة
http://www.facebook.com/terkawi/posts/10200856940720418


لا ترقص للدكتاتور إذا قطف لك نجمةً من السماء .. لأنه سيعلّقها على كتفه هو

‫#‏مجزرة_المنصة‬
المجرمين بيصطادوا عصافير !!

تقرير هيومن رايتس ووتش
http://www.hrw.org/ar/news/2013/07/28
قالت هيومن رايتس ووتش اليوم إن الكثيرين من المتظاهرين المؤيدين لمرسي والذين لا يقل عددهم عن 74، المقتولين في اشتباكات مع عناصر الأمن المركزي في مصرومع رجال بثياب مدنية كانوا يقفون بجوارهم، أصيبوا بالرصاص في الرأس أو الصدر. 

Human rights watch report
http://www.hrw.org/news/2013/07/28/egypt-many-protesters-shot-head-or-chest

Many of the at least 74 pro-Morsy protesters killed in clashes with Egypt’s riot police and plain clothed men who stood alongside were shot in the head or chest. They were killed on July 27 over a period of several hours during clashes on a road near the Muslim Brotherhood’s sit-in at Rabaa al-Adawiya in eastern Cairo.

Warning
الفيديو به مشاهد دموية
Bloody scenes in video

http://www.facebook.com/groups/502557853151054/permalink/512651072141732/



شتان ما بين البوب و كرمان ..
حاملا نوبل للسلام يتواجهان


دنستموه و دنستم الوطن !!
http://www.facebook.com/terkawi/posts/10200848133820251

تذكر الكلمات جيدا ..

الدولة البوليسية ستحصد الجميع ..
ثوار اليوم عندهم سيكونون إرهابيين غدا ..
الدور قادم .. و سافك الدم لا يشبع


نحن على المحك !!
إن فقدنا إنسانيتنا .. و أخلاقنا 
فماذا يتبقى لنا ؟!!!



عن اللحظة الفاصلة .. إنسان لا زلت ؟! أم انحدرت في السقوط .. !!

كلنا مررنا فى حياتنا بمثل هذه اللحظة! اللحظة الفاصلة فى حياة كل إنسان، إما أن يسقط بعدها إلى الأبد، أو يصعد إلى أعلى عليين.

فى كتابه «مذكرات صائم»، والذى كان أقرب للسيرة الذاتية، رصد الكاتب الصادق أحمد بهجت هذه اللحظة الفاصلة فى حياته.
كان شابا نقياً يمنح طعامه للكلاب والقطط الضالة ويفطر بالنجوم المتلألئة، فما الذى غيّره؟ هكذا عاد لذكرياته محاولا أن يرصد اللحظة. 

ذات يوم قال خطيب المسجد معرّضا ببطش الحكومة: «حديثنا اليوم ذو شجون، أو ذو سجون». تم القبض عليه، ونسيت الحكومة أن تُعيّن خطيبا مكانه. 
اجتمع الناس للصلاة وأمّ المصلين مخبر جاهل، امتلأ حديثه بالأخطاء القرآنية. فكّر أحمد بهجت أن يحتج على اعتقال الإمام الطاهر النقى، ولكنه أخلد إلى الأرض وآثر السلامة. 
عندما انصرف من المسجد – هكذا يقول أحمد بهجت- أحس كأنه إبليس حين رد الأمر الإلهى ورفض السجود لآدم. قُضى الأمر وضاعت الفرصة إلى الأبد. من بعدها هان السقوط عليه.

د. أيمن الجندي
http://www.almasryalyoum.com/node/1987196


تحسس مسدسك العقلي .. و لا تثق بأحد .. فنحن في زمن التيه و الرايات الكاذبة .. !!




الأهلاوية ..
طول ما الدم المصري رخيص يسقط يسقط كل رئيس
الأهلي اللي أنشأته الجماعة الوطنية المصرية في 1907 .. ليكون نادي الشعب ..
دا مش تفريق .. لكن تحيز
على فكرة .. الرئيس ‫#‏مرسي‬ زملكاوي :))


‫#‏بكري_مان‬ .. بيكتب ‫#‏السيسي‬ رجل هذا العصر .. و انت يا بكري دزمة كل عصر .. الصفاقة ما لهاش حد!!
و مذيع يتحدث .. الأخوان هم من أسقطوا الأندلس .. يخرب بيت دا صنف انقلاب!!
و وزير الداخلية المجرم منتشي بالدماء و يتحدث غن الشرطة التي لم تطلق رصاصة على مصري .. و دلاديله .. مرسي أضاع شرع الله !!
ليبرالي متطرف يتكلم عن حصار اعتصام رابعة و منع المؤن .. فكرة قريشية قديمة من أبو الجهال!!

إناؤكم ينضح بما أنتم أهله .. يخرب بيوتكم ..
مزبلة التاريخ بتلم بلا حد .. و الرائحة لا تطاق



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق